كل ما عليك فعله هو اتباع بعض الخطوات الموصى بها عالميًا والتي تمكنك من اجتياز كتابة تلك السيرة الذاتية والتي سنقدمها لك على موقعنا الإلكتروني.
هو التصوير الذي يهدف لتوثيق الأحداث، وتوفير مادة مصورة للنشر مع المادة الصحفية.
يقوم بنشر أعماله وصوره على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل الترويج لعمله.
إذا كنتم جيدين حقاً فيما تفعلونه وترغبون في تحسين مهاراتكم كل يوم، فمن المحتمل أنكم ستحصلون على وظائف أكثر من كافية.
في كل منها، تمزج الخطوط والألوان بطريقة معينة، وأشكال معينة وعلاقات أشكال معينة، وتثير مشاعرنا الجمالية.
اقرئي أيضاً: الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم ينشر أولى صوره مع توأمه
أسهل طريقة للحصول على تركيبة واضحة وقوية هي إبقاء الأمور بسيطة. بدلاً من وجود العديد من التفاصيل في الإطار، حافظ على التركيز على موضوع واحد. استخدم عمق مجال ضيق أو عن طريق التخلص من العناصر المشتتة التي قد تسرق التركيز من هدفك الرئيسي.
حتى الآن، قد يبدو أن العمل كمصوّر هو بالفعل وظيفة الأحلام. ومع ذلك، لا يزال يتعين عليكم أن تتعرفوا على جميع الجوانب السلبية لمهنة المصوّر، مثل:
يركز التصوير الفوتوغرافي للصور الشخصية على التقاط صورة لشخص ما من خلال مصور فوتوغرافي الجلوس الفردي أو الوقوف أمام الكاميرا بطريقة معينة.
إذا كنتم تعملون كمصوّرين لحسابكم الخاص، فيجب عليكم أيضاً الاهتمام بضرائبكم والاهتمام بالقواعد واللوائح الجديدة وإعداد الفواتير وما إلى ذلك.
عادةً ما يعمل المصوّر بشكل مستقل، ويتم تعيينه لوظائف محددة من قبل مجموعة متنوعة من العملاء. يتولى المصوّر بدوام جزئي / المستقل الذي يتم تعيينه من قبل العميل مسؤولية متابعة رغبات العميل وصولاً إلى أدق التفاصيل، بالإضافة إلى إعداد نموذج عمل يجعل الأسعار والخيارات مرئية بوضوح ويمكن الوصول إليها.
على المستوى الأساسي، يستخدم المصوّرون الكاميرات لالتقاط الصور. ومع ذلك، هناك أنواع مختلفة من التصوير الفوتوغرافي، بما في ذلك التصوير العلمي والجوي، وقد يعمل المصوّرون في مجموعة متنوعة من الإعدادات، بدءاً من استوديوهات التصوير الفوتوغرافي إلى شركات نشر الصحف.
لذلك هذه العدسات هي المفضلة لدى مصوري الرياضة نظرا لقدرتها على احتواء الحركة والتقاطها. إلا أن استخدام هذا النوع من العدسات لا يقتصر على التصوير الرياضي، فالزاوية الضيقة والتكبير الإضافي يسمحان للمصور بتقصير المسافة بينه وبين الكادر أو نقطة الاهتمام في الصورة، كما تتيح له التقاط جزء أصغر من المشهد يود المصور إظهار تفاصيلها بشكل أكبر
اقترب أكثر من الهدف لتقوية تركيبة الصورة. من خلال القيام بذلك سيصبح التركيز أكثر على الهدف، مثل تعبيرات وجه الشخص، وعلى التفاصيل التي قد لا يمكن ملاحظتها بسهولة بالعين المجردة.